….
خرجت سارة. وهي بتبكي
سارة. ” انت عملت فيناا اااي ي أديب دمرتني دمرتناا
كلنااا الله يسامحك الله يسامحك
……
دخل لها الأوضة بص لهااا لقاها مربوطه
لأنه خااف تروح. تحكيه لأمه كل حاجة ويبعدهاا عنه
لقاها بتبكي بصمت ودموعها مغرقة وجهة وبرتجف من ال سمعته تحت
فكهاا وهو بيحاول يضمهاا
متخافيش ي حورية هي راحت ومش هتبعدنا عن بعض
تعالي ي عمري متخافيش
ولما هزت رااسها بلا اتعصب وقلها بعصبيه
قلتلك تعااالي
خافت من نبرت صوته وجت جذبها لحضنه وهي جامدة تحته
متخافيش ي قلب عمرو اانتي محدش هيبعدك عني
لا سارة الدمنهوري و لاغيرها يقدروا يقربولك