سارة ” لما أقولك ابن ابوك تبقى تصدق
واخذ نفسه صفاااته مخلتش فيه حاجة نفسه جنونه وهوسه
عمرو بغضب ” واي ال مزعلك اني مطلعتش ذيك
طماع واناني ومش بيهمه حد وبيدعس على الصغير قبل الكبير وخاااينة ذيك هااا…….
سارة بعد ما ادتله بالقلم. ” مسمحلكش تتكلم عني بالطريقة دي
انا امك. ي عمرو فاهم واجباري عنك لاوم تحترمني فااهم
اتعصب عمرو وبدأ يكسر ال حوليه ” براااا
اخرجي براااا. مش عايز اشوف وجهك براااا بيتي براااا
خافت سارة منه وخرجت بعدما بصتله بحسرة
اتنهد وقعد على ركبته وهو بيصرخ باعلى صوووته