ضمهاا اليه بقوة اعتصرها بين ذراعيه بحب
داليدا بقلق ” انت كويس مش كده
سليم براحة ” دلوقتي بقيت كويس ااوي انااا بحبك ي عمري
داليداا بحب ” واناا بعشقك ي دنيتي كلهااا
………..
دخل عمرو. منزل واالديه ومعه شخصااان وايهم
رحبت بهم سارة التى كانت تنظر لهم باستغراب من هولاااء
عمرو بهدوء ” ممكن تنااادي حور
سارة. بعدم فهم ” في اااي ي بنى
عمرو ” ناديلها وانتي هتفهمي بعد شوية
هزت راسها بنعم وصعدت للأعلى وهي في حيرة من امرهاا
في هذه الاثناااء انسحب ايهم الي غرفة حبيبته ملك…..
وجدهااا نائمة وهي تحتضن صورته صعد بجاانبهاا وهو يتاملهاا بشوووق و حب
أصبح يق…بل وجههها كله بشووق و رغبة ملهةة فهو أصبح لايطيق بعدهااا عنه
ايهم بحب ” انااا اسف ي عمري كله ااانتي بس غصب عني
شعر بهااا تبادله قب….لاته فجن بهاااا واخذهااا لعالمه تحت صدمتها فهي خالت نفسهااا بحلم وهو بطلهاا الذي يزورهاا في احلامهاا باستمرار لكنها استسلمت له ولحبهاا
لكن. ااالا متى ستسمر هذه السعادة
فمااهذه الي بداية النهااية………
نزلت بعد قليل حور بجانبهااا وهي تحمل يوسف على ذراعيهاا
نظر لهااا باشتياق الكون وجنون الرغبة بهاااا لكن ليصبر قليلااا فهووو قد أتى لمعاااقبتهااا
جلست على بعد مساافة منه ولا تستطيع أن تبعد نظره عنه
عمرو. ” ده المحااامي احمد شوكت ودي مراااتي حور
احمد. ” اتشرفت بمعرفتك ي فندم ……جاااهزين
سارة بعدم فهم ” جاهزين لااي يعنى مش فااهمة
احمد ” لاجراااءاات الطلاق
هل قل هذااا المعتوه طلاق اماا انهاا قد سمعت بالغلط
عمرو بهدوء. ” بماا انه الحيااة بيني وبين حور بقت مستحيلة فالاحسن انناا نطلق …بكل تحضر
هل انااا متخلفة ي عمرو أصبح يرد كلماتها ضدهااا