_________________
في الكافتريا بتاااعت المستشفى…..
قفل ايهم مع ملك وهو ببص لعمرو بتوتر لانه هينفجر فيه بعدمااا هدي بصعوبة
عمرو ” قالتلك ااي ملك
ايهم بتوتر. ” قاااالت انه خرجوااا من المستشفى وروحوا البيت بتاااع العيلة
عمرو بهدوء مصطنع ” وسليم بيه كتب لهم على خروج مش كده
هز اايهم راااسه بترقب وتوتر ” هتعمل ااااي
عمرو بخبث ” من ناحية ااعمل فاناا هعمل كثير اااوي
بعد اسبوع
تغير حال الجميع
دخل سليم مكتب عمه بهدوء
وقف سليم بغضب ” انت ااي ال جابك عندي اطلع برااا
جلس على ركبتيه امااامه وه و ينظر له برجاء
سليم ” انت ال ربتني من وانا صغير وبقيت دكتور كبير بسببك
وخجلان من نفسي اني السبب في بعدك عن داليدااا
هي قداامي وفرحانة انناا مع بعض بس انا عارف انهاا حزينة من جو هي مش مبسوطة معايااا لأنك بعيد عنهااا
حاول تكلمها صالحهااا ارجوك عشان خاطرها هي
محمد ” وانا مقدرش اعيش من غير بنتي وبنفس الوقت مش قادر اشوفك معهااا
اانت عندي ذي داليداا و بتمنلك واحدة تحبك وتحبها بس مش بنتي ارجوك طلقهههاا ورجعلي بنتي
اناا متأكد اانها. مش هترضى تسيبك الا لو سبتهاا انت
سليم بوجع ” انت بتطلب المستحيل ي عمي انااا اااسف مقدرش
قال كلامه وقد غادر من امااامه يشعر بالاختنااق مجرد التفكير في الأمر وصل منزلهم بصعوبة كاانت باستقبااله في اابهاء واجمل حالتهااا نظرت له بقلق شديد
داليدا بخوف ” سليم حبيبي مااالك