غصون فتحت الباب وسليم دخل وشاف بنته وجرى عليها وشالها بحب وقال : وحشتيني ياقلب بابا
غصون حست بالندم أنها حرمته منها
سليم بابتسامه : نتكلم
غصون بجديه : نتكلم
الاتنين قعدوا على الكنبه وسليم كان مازال شايل بنته على رجله
غصون : اتفضل
سليم بتنهيده : انا كنت مسجو”ن وانا مسافر
غصون بصدمه : مسجو”ن !!!!!
غصون بصدمه : مسجو”ن !!!!
سليم بتنهيده وابتدا يحكي : لما سافرت دورت على شغل كتير وكنت دايما على تواصل معاكي وبعدين انقطعت بسبب أن اشتغلت فى شركه كبيره فى الاول كنت مستغرب ازاى قبلوني بالسرعه دي بس قولت عادي يمكن محتاجين موظفين
اكتشفت بعدها أن دول اكبر عصا”بة ماڤيا لانهم طلبوا مني أن اشتغل معاهم فى السلا”ح واساعدهم يدخلوا مصر طبعا رفضت وقتها هما هددوني أنهم هينتقموا مني لو مسمعتش كلامهم فضلت على إصرارى طبعا ورفضت وقتها قرروا يتخلصوا مني