ساره قامت من مكانها وخرجت بس فجاه حست بدوار شديد جدا ووقعت على الأرض بتعب وكانت بتحاول تفوب بس معرفتش وفجاه غمضت عيونها وفقدت الوعي تماما
يتبع..
تميم بقلق : خير يادكتور طمنيني
الدكتوره : خير ان شاء الله ده ضغط عصبي شديد وصل لارتفاع ضغط الدم عايزين الفتره دي نبعدها عن أي ضغط نفسي
تميم بتنهيده : حاضر يادكتور
الدكتوره خرجت وهو دخل الأوضه عند أخته وقال : ياحبيبتى شوفتي اهملتي فى نفسك الفتره دي وفى صحتك ازاى
ساره بدموع : انا خوفت يكون حمل مش عايزه حاجه تربطني بالبنى ءادم ده تاني
تميم : الحمد لله كل حاجه بتحصل لينا هي خير المهم كنت عايزك فى موضوع
ساره : ايه هو
تميم : دلوقتي احنا عرفنا أن طنط ميرڤت الله يرحمها كتبت البيت بأسمك قبل ماتمو&ت دلوقتي البيت ملكك انتي ولازم تروحي هناك وتثبتى نفسك
ساره بصدمه : ايه الكلام ال بتقوله ده
تميم بتنهيده : هو ده ال حصل
ساره : طب ازاى
تميم : خلاص ياساره المهم دلوقتي تروحي عشان تطردى ال اسمها ريناد دي
ساره : بس
تميم بحزم : مفيش بس اسمعي الكلام انا عارف مصلحتك فين
ساره بقلة حيله : تمام
🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹استغفرو
مصطفى : قصدك ايه ياريناد
ريناد ببرود : يعني ممكن فى لحظه اقولك مع السلامه
مصطفى بصدمه : بعد ده كله
ريناد : والله انا مضربتكش على ايدك انت ال جيت فى الاول وحاولت تتكلم معايا وتشتكي من مراتك وبعدين عرضت عليا الجواز ايه بقا
مصطفى : بس عشان حبيتك
ريناد : وانا محبتكش اخلص بقا انا مش عايزه كلام كتير انا داخله انام
قالت كلامها ودخلت الاوضه وسابته واقف مصدوم
مصطفى : انا كنت اكبر مغفل فى حياتى
🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹صلوا على شفيعكم
أدهم : ها قولتلها
تميم : ايوه وهي وافقت
أدهم : تمام خليها تجهز عشان هنروح بليل
تميم : حاضر صحيح يا أدهم
أدهم : نعم
تميم : ليه بتساعدنا رغم أن هو ابن عمك
أدهم : عشان عمي ومرات عمي كان ليهم فضل كبير عليا اووى وانا شايف أن مصطفى بيدمر عيلته كلها وخسر نفسه
تميم : اها فهمت ربنا يسعدك ويعوضك ببنت الحلال ال تسعدك
أدهم بابتسامه : يارب
🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹أذكروا الله