ليليان : زي
زين قطع كلامها وباسها برقه وهى للحظه تجمدت بس بعد كدا اتجاوبت معاه وضمته ليها جامد لانها حست انه ممكن يسبها وهى حبته وعشقته
زين بعد فترة بعد عنها بياخد نفسه هو حس انه وصل لمرحله مبقاش متحكم فى نفسه وهو بيحبها وعاوزها تحبه ومش عاوزها تخاف منه وميعرفش انه بقا كل حياتها ليليان حطت وشها فى حضنه من كسوفها منه
زين بحنيه : يالا ننام علشان انا تعبت واليوم كان متعب وانتى كمان اكيد تعبتى
ليليان مشيت معاه راحت على السرير ونيمها فى حضنه وهى مبسوطه ان زين الرجال مش سابها واحتواها
*******************
فى الشرقيه
ايمان بتكلم عبد الرحمن فى التليفون
ايمان : بس انا خايفه من مقابله مامتك لينا دى
عبد الرحمن : والله ما تخافى بالعكس امى حبتك جدا علشان انتى صاحبه ليليان …. امى طيبه اوى يا ايمى عكس ابويا ساعات بقعد افكر هى ازاى اتجوزت ابويا ووافقت تكمل معاه بعد اللى عمله هو وعمى عاصم فى جدتى وليليان
ايمان: وليليان كمان بتحبها ودايما كانت بتقول عليكوا كل خير …. حبيبتى كانت نفسها تحضر فرحنا
عبد الرحمن : ايمان بالمناسبه … احم انا مش هاقدر اعملك فرح انا يدوب هانكتب الكتاب ونمشى انا وانتى ومامتك على طول
ايمان : مش مهم يا حبيبى عادى مش لازم فرح …. انت فرحى يابووودى
عبد الرحمن :. بودى هههههه ياااه لو الطلابه عندى فى الجامعه سمعوها هابقا تريقتهم
ايمان بتكشيرة : محدش يقدر يقولهالك غيررى اصلا ومحدش بردوا يقدر يسمعها وانا بقولها
عبد الرحمن : ههههههههههه طبعا علشان المنظر العام بس ميقعش فى الارض ….. الا قوليلى مين الراجل اللى مامتك بتقول قريبها دا وهو الرأى الاول والاخير
ايمان : دا استاذ زين اللى كان واقف فى ميت بابا يبقا قريب ماما من بعيد ومسافر السعوديه وماما وبابا الله يرحمه بيحبوة جدا وانت عارف مبقاش لينا حد ولازم يكون راجل موجود علشان ماما تطمن اكتر
عبد الرحمن : انشاء الله بعد كتب الكتاب مش هتحتاجوا لقريبك دا ولا لحد اصلا هاكون موجود
ايمان : انشاء الله …. امال انت فين كدا
عبد الرحمن : عند احمد قاعد معاه فى الدكان بتاعه كنت بذاكرله وخلصت وهو بيقفل اهو وهانروح
ايمان : سلملى عليه