رحيم : مش عارف اعمل ايه يا فهد محتار من جهة ابويا اللي فرح أن عمي عايز يلم الشمل ومن جهه شرطه اللي حاطه ده مش عارف مش قادر افكر.
فهد: عايز رايي يا صاحبي ولا لا.
رحيم: اكيد يا فهد أنا اخويا مش صاحبي ودائما باخد بنصايحك.
فهد: وانت اكتر من اخ والله شوف عمك ناوي ع الشر وخصوصا اللي مشكله اللي بينهم عايز تكشفهم جاريهم وافق يا رحيم واكشف لا بوك حقيقه اخوه.
رحيم: انت شايف كده ده رأيك.
فهد: اه يا رحيم اعمل كده علشان ترتاح.
رحيم: تمام يبقي نعمل كده ربنا يخليك ليا قناص .
فهد: يا بني انت اخويا وبعتبرك من اهلي بعد ما ماتوا.
رحيم: برضو مش وصلت للعمل فيهم كده لغايه دلوقتي.
فهد: بحزن لا مش وصلت لحاجه ولا عارف اعمل ايه الاكس قتلهم وانا مش عارف ايه علاقتهم بيه هتجنن.
رحيم: فهد صدقني هتلاقيه وهتعرف ليه قتلهم وتاخد حقهم اقوم الحق أنا.
رحيم راح البيت ودخل لابوه اللي كان سرحان ومش داري بحد.