شهد : هو انا ممكن افهم ايه اللي بيحصل و منين انت تعرف ادم كدا ولا اكنك متربي معاه و احنا رايحين علي فين و سايق الزفت دا بسرعه ليه
يونس بزعيق مصطنع : اييييهه اسكتي شويه اديني فرصه اتنفس احنا رايحين علي المستشفي اظهار ابتسام عملت حادثه
شهد : ديه بسبع ارواح ديه حربوقه يا يونس
يونس : بس عشان ادم ميزعلش
شهد : يتفلق ……..يونس انت مقولتليش انت تعرف ادم منين
ادم جه من وراهم و اتكلم بصرامه : هتعرفي كل حاجه اول ما نوصل
بعد ربع ساعه كان وصل ادم عند المستشفي هو و يونس و شهد ولقت ولدين حلوين اوي جريوا علي ادم و حضنوه
ياسر بعياط و خوف : بابي ماما هتسبنا زي بابا حمزة
ادم وطي لمستواه و اتكلم بحنية: اوعدك كل حاجه هتكون بخير بس لازم تسيبوني عشان اعرف اتصر خليكم مع انكل يونس
ادم راح ل محمد و مجموعه من الشرطه واقفين بيستجوبوا الناس اللي جابوا ابتسام للمستشفي
محمد بتردد : ادم باشا
ادم : اتكلم علي طول يا محمد
محمد : للأسف هي مش حادثه عاديه ديه بفعل بفاعل حد كان قاطرها لحد ما نزلت من العمارة و في ايديه ياسين و ياسر و اول مركبوا الاتوبيس بتاعهم و هي بتعدي للجنب التاني العربيه خبطتها خبطها جامده و مكتفتش بكدا كملت و رجعت داست عليها كأن حد بينتقم و للأسف المنظر دا اللي حكاه لينا ياسين و الكاميرات اللي في الشارع رصدته
ادم كان بيسمع و ماسك علي ايده عشان يتحكم في غضبه و عروق رقبته بانت من كتر ما كان عمال يجد علي سنانه
ادم: النمر بتاعت العربيه
محمد : من غير نمر و العربيه كانت جيب جراند متفيمه اسود
ادم : ابعتلي تسجيل الكاميرات و انا هتصرف
بقلم شهد امام________________________________________________
شهد كانت متأثرة بمنظر ياسر و ياسين المنهار و افتكرت نفسها يوم ما باباه اتوفي
قربت منهم عشان تحضنهم اتفأجت ان ياسر حضنها لكن ياسين لا فتحت له ايديها لكنه جري ووقف جمب يونس
شهد مكنتش فاهمه موقف ياسين العدائي تجاه لكن اطمنت لما لقت يونس حضنه و التفتت ل ياسر
شهد كانت حاضنه ياسر ونزلت علي ركبتها في الارض عشان تبقي طوله
شهد بتأثر : بص انا مش عارفه اعمل ايه غير اني احضنك مش بعرف اقول كلام و كدا انت فهمني صح