وبعد بضعة أشهر، تم العثور على الشاب القطري في حالة سكر شديدة في أحد الأماكن العامة في الدوحة، وتم اعتقاله. وبعد التحقيق معه، تبين أنه كان يعاني من
مشاكل نفسية وكان يشرب بكثرة، وقد ترك زوجته لأنه لم يكن مستعدًا للزواج في الأساس.
بعد ذلك،
قررت الفتاة السورية العودة إلى سوريا والعيش مع عائلتها، وتركت وراءها الذكرى المريرة لزواجها الذي لم يستمر بشكل طبيعي. وبعد ذلك، قررت الفتاة التركيز على حياتها ومستقبلها وتحقيق أحلامها وطموحاتها.
عندما علمت الفتاة السورية أن زوجها يسكن في الدوحة، قررت الذهاب إليه لتراجعه وتعرف ما الذي شغله وما سبب الجفاء. ولكن بعد وصولها، اعتدى عليها أخو طليقها وحاول تهديدها بعدما طالبته بوثيقة الزواج التي أمضاها، لكنها لم تكن بحوزتها.