حكاية ليلى واحمد وجارتى ابتسام

 

 

 

شدنى بالعافيه وقالى وعلى الله دا يحصل وجرى بيا على الاسانسير والباب بيقفل سمعنا صوت صرااااخ مكتوووم اوووى قريب مننا بس مشغلناش بالنا.

 

 

 

 

 

وبالفعل احمد اخدنى وسافرنا على الصعيد وودعنى وودع مامته وقالى انا عارف إنك زعلانه منى بس ارجوكى ياليلى متخرجيش من هنا من غير ماتقوليلى قولتله حاضر، عدى اليوم وأنا قاعده مع حماتى وطلعت أريح شويه، بس تفكيرى ولا بالى هدى أبدا من إل بيحصل حواليا مش قادره أفسره،

 

 

 

 

 

احمد بيعمل كدا ليه !!؟ وليه قلب على إبتسام فجأه كدا وإيه إل إحنا سمعناه فى المطبخ دا دماغى هتنفجر من التفكير لغايه ما غفيت فى النوم وقمت على بكاء حنين بس حمدت ربنا إن صوتها صحانى لأنى كنت بستنجد بأي حد فى الحلم.

 

 

 

 

كان عباره عن كابوس واحده بمنظر بشع مش قادره اوصفه وعماله تشد فيا وتصرخ وانا مرعوبه من شكلها وكل مااجرى منها أقع تانى وتمسكنى، قمت على أذان الفجر بالظبط قمت وكلت حنين وصليت لعل وعسي إل بيحصلى دا يهدى شويه، وطلعت تلفونى أشوف رسايل جاتنى ولا لأ

 

 

 

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top