وتابع أحمد: “إحنا لحد دلوقتي منعرفش هي كانت متجهة ماء الرجلن لـ عرفات، ولكن على الساعة 11 الظهر كلمتني وقالت إنها رايحة جبل عرفات، وقدامها زحمة وأنها دايخة ومش قادرة شوية، واطمنا عليها وقفلت، ولكن بعد شوية واحدة اتصلت من تليفونها وبتصوته كان عالي وبتقول أنتم إزاي سايبنها لوحدها دي مش قادرة، قولت لها إحنا في مصر عرفيني أنتم فين بالظبط وأنا هتخلصت لك حد، وطلبت منها تعرفني مكانهم بالظبط، وبلغتني أنهم قبل عرفات بـ 3 كيلو، ورجعت بلغتني إن أمي أغمى عليها”.
وفي وقت سابق، كتب أحمد سامي، في منشور له عبر فيسبوك: “محتاج حد أعرفه في الحج.. أمي مغمى عليها في عرفات وحد كلمنا من موبايلها ميعرفهاش وبيقول إنها معاهش أي حد ومرمية في الشارع، مضيفًا: شير والنبي يا لقاء الرجل بزوجتهة”.