رواية الحب الضائع (كاملة جميع الفصول)بقلم عبدالرحمن احمد

رامى : لا مفيش حاجة يا يارا انتى تعبتى شوية بس
يارا بعصبية : انت ايه اللى جابك هنا يابنى ادم انت بعد اللى عملته
رامى بأستغراب : انا !!!!
ملك : يارا هو حكالى وندم وخلاص
يارا بصوت عالى : لا امشى من هنا امشى امشى

وبدأت بالصراخ وبدأت ملك بتهدئتها ولكن دون جدوى واحضر رامى الطبيب وجاء سريعا هو والممرضة واعطاها الطبيب حقنة مهدئة ونامت

رامى : هو ايه اللى حصلها يا دكتور، دى قامت مش فاكرة اخر حاجة وفاكرة قديم بس وحاجات حصلت وهى نسيت انها عملتها

الدكتور : ده عادى بيحصل فى اغلب الاوقات وغالبا بيحصل لما الشخص يجيله صدمة عصبية وبينتهى بعد ما الشخص ده ينام ويصحى تانى

رامى : يعنى مفيش اى خطر عليها يا دكتور !!
الدكتور : لا ماتقلقش ، انا اديتها حقنة مهدئة دلوقتى وهتنام ولو حصل حاجة بلغنى
رامى : حاضر يا دكتور

مى : هى يالا مالها يا لامى
رامى : مفيش يا حبيبتى هى بس تعبانة شوية
مى : طيب هى هتقوم
رامى : ايوة هتقوم

وصل صابر ومعه 8 اشخاص وكانوا يحملون الرشاشات وامهر 8 اشخاص فى استخدام السلاح
صابر : خلوا بالكم المكان متأمن كويس ومش عايزين خساير فى الارواح، يلا يا هادى
هادى : تمام يا فندم

جهزوا انفسهم واسلحتهم و توجهوا ووزعوا انفسهم وبالفعل بدأ الاشتباك وكان رجال الشرطة يقتلون من امامهم

رشدى : ايه صوت ضرب النار ده
ديفيد : انا لا اعلم ، سوف اذهب للخارج لأتفقد الامر

اما عن محمد فقد افاق وكان يتألم من الرصاصة ولكنه قاوم وقام ووجد شخص يقف على الباب لكنه ينظر للخارج فقام محمد وسحب حجر من على الارض وضربه على رأسه واخذ سلاحه واتجه للخارج وصادفه 3 اشخاص لكن اسرع فى ضرب النار عليهم وقتلهم فورا وكلما قابل احد كان يقتله وهو يتذكر ما فعلوه وانه ينتقم ونسى امر الرصاصة تماما وكأنه لم يصاب

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top