والڤيديو بيخلص علي كده
بيبتسم ياسين ولسه هيفتح فيديو تاني لشمس وهي اكبر شويه راح سمع خطوات جايه عليه من بره من بعيييد اخد الميمورى في لحظه وحطه في الميداليه بتاعته ورجع اللاب توب مكانه ولقي اللي بيخبط عليه
(فتح الباب )
صابر : العربي عايزك
ياسين بص وراه واخد التي شيرت من علي السرير ولبسه وبقي ماشي ورا صابر ونزل القبو اللي تحت
(صابر فتح الزنزانه )
لقي العربي وحسام جواها
وفي شابين متربطين من ايديهم
العربي : انا قولت انك بقالك يومين ما اكلتش وده اللي مخليك تتعصب بسرعه
ياسين بص يمين ناحيه العربي ورفع حاجبه الشمال وهو حاطط ايديه الاتنين في وسطه
حسام قرب من واحد فيهم ومسك رقبته بقوه رقبته اتقطمت في ايديه قبل ما يمص دمه لسه هيمص دمه وهو ميت
ياسين قرب منه
ياسين : ( ببرود ولا مبالاه ) احنا مابناكلش ميتين .. مابناكلهمش الا وهما صاحيين زي كده ( حول عنيه وكبع انييابه ) شاااايف
ياسين مره واحده غرز اسنانه في التاني وبقي يمص دمه وهو بيستمتع بكل لحظه سنانه مغروزه في رقبه الشاب التاني والشاب صوت صريخه كان مؤلم جدا لحد ما مره واحده بطل صريخ ومات واول ما مات ياسين سابه والدم كان علي بوقه وشفايفه مسح الدم اللي علي شفايفه بأيديه
ياسين : ( لف وشه لورا وبص لحسام بلا مبالاه ) ياخساره مات بسرعه
————————( بقلمي ماهي احمد )————————
علوان كان في بيت الخاله حكيمه والخاله قاعده قدامه علي الكنبه القديمه بتاعت زمان دي وماسكه عصايتها وسانده عليها بأيديها الاتنين
علوان كان بيبصلها من تحت لتحت كده وهو مستنيها تقوم وتديها ضهره
خاله حكيمه ابتسمت لعلوان ابتسامه بسيطه ورفعت حاجبها الشمال
خاله حكيمه : بقينا لوحدينا ياعلوان مشيتهملك
( علوان ضيق حواجبه وبرق عنيه )
علوان : تقصدي ايه ياخاله انا مفهمش حاجه
خاله حكيمه : عشان حمااار
علوان : ايه انتي بتقولي ايه ياست ياخرفانه انتي
خاله حكيمه : انا لو كنت خرفانه بصحيح كنت صدقتك من اول ما رجلك خطت عتبت بيتي بس انا قولت اشوف اللي عندك الاول
بقلمي ماهي احمد
علوان : ( داس علي سنانه ) انتي عرفتي منين ؟ اني بقيت زييهم..
خاله حكيمه : ( رفعت حاجبها ) ريحتك سبقااااك .. كنك تلبس جلابيه عمران عشان تغطى ريحتك حركه فيها مهاره وذكاء وانت مش ذكي واكيد ياسين هو اللي دالك علي الخطوه دي
(علوان بلع ريقه وهو متوتر )
علوان : طيب .. طيب ومش معني انتي اللي شميتي ريحتي وعلي لاه
(خاله حكيمه رفعت ايديها وضربت بعصايتها في الارض بغضب )
خاله حكيمه : عشان انا الاصل بعد المهدي
(بصوت عالي )
خاله حكيمه : عااااايز ايه ياعلوان من غير رط كتيييييرر مع اني خابره وعارفه انت عاوز ايه .. بس عايزه اسمعها منيييك
علوان : السلسله .. عايز السلسله ومش السلسله اللي مع زهره لاه ..
السلسله اللي متشعبطه في رقبتك
بقلمي ماهي احمد
خاله حكيمه : ياسين وعدك بأيه ياعلوان عشان تبقي كلبه اكده
علوان : مالكيش صالح ياخاله انتي بكل الحاجات دي المهم دلوك انا محتاج السلسله
بقلمي ماهي احمد
خاله حكيمه : ومستني ايييه ما تيجي تاخدها
(علوان قام من مكانه ولسه هيقرب من الخاله راحت
( خاله حكيمه مدت ايدها ورفعت عصايتها وعملت خط ما بينها وما بينه خط وهمي كده علي الارض )
خاله حكيمه : لو عاوز السلسله صوح اتعدى الخط اللي عملته بيني وبينك ده
(علوان كان غشيم مش فاهم حاجه قرب بكل غضب من الخاله ومد ايده عشان يقطع السلسله من ايديها واتعدا الخط مره واحده لقي نفسه اتحدف بعيد ورجع لورا واترمي علي الارض ومش قادر يقرب منها وحس بصدااع شديد ومسك راسه بأيديه الاتنين وقعد في الارض واخد وضع القرفصاء من كتر ما مكانش قادر ومناخيره بقت تنزل د”م )
( علوان وهو بيتكلم بالعافيه وماسك راسه والدم بينزل من مناخيره )
علوان : انتي .. انتي عملتي فيا ايه
خاله حكيمه : انت اللي عملت في نفسك مش انا ياعلوان
علوان وقتها من كتر الالم نام علي الارض وهو ماسك دماغه ونن عنيه بقي بيطلع لفوق من شده الالم وبقى جسمه كله بيترعش
( زهره وعلي وصلوا بسرعه وعلي بقي بيكسر الباب واول ما الباب اتفتح بيبص لقي علوان في الارض وبيطلع رغاوى من بوقه )
زهره : علوااان 😳😳
—————————( بقلمي ماهي احمد )———————–
ساره بصت لميرا ويزن راحت قامت وهي مخنوقه جدا ونزلت علي تحت بتبص لاقت هدير قاعده قدام الباب
ساره استغربت وضمت حواجبها
ساره : هديير اي اللي مقعدك هنا
فيكي ايه .. انتي كويسه
هدير : ( مسحت دموعها بسرعه وبلعت ريقها ) ابدا .. ابدا مافيش
ساره : مافيش ازاي يعني انتي بتعيطي اكيد حصل حاجه انتي ليه مش مع داغر
انا عارفه ان احنا نعرف بعض من قريب بس حتي لو مش هفيدك علي الاقل هترتاحي
هدير رجعت وشها لورا وبصت علي الباب اللي يفصل ما بينها وبين داغر وهي عارفه ومتاكده ان كل كلمه هتقولها لساره داغر هيسمعها
هدير : هحكيلك
——————————–
عمار راح ليزن
عمار : يزن عايزك
يزن ساب ميرا وقام راح لعمار وشمس قعدت جنب ميرا
الطفله قامت جريت وحضنت ميرا وميرا اخدتها في حضنها
عمار : داغر اتغير يايزن مافتكرش انه هيساعدنا
يزن : انت مجنون اذا كان الاول بيساعدنا فبعد موت جدته احنا اللي هنساعده مش هو
عمار : بس هو مش عايز يشوف حد فينا ده ولا حتي هدير نفسها وعنده حق احنا السبب ان حسام يقتل جدته لو مكانش عرفنا واتورط معانا كانت زمانها عايشه
يزن : حسام كان كده كده بيطارده ولولا مساعدتنا لي مكانش مسكه وقتله