يارا: همشي أنا
مريم: تمام حبيبتي نورتيني..
يارا: ميرسي.. باي
مريم: مع السلامه
خرجت يارا وركبت عربيتها وإبتسمت بخبث ومشيت وفجأة رجع المشهد ل مريم تاني..
مريم: رنت علي شخص..
مريم بخبث: ألوووو
_عند رامي (فى المكتب)
رامي بضحك: الله ينور عليك ياصاحبي
وفجأة اتكلم شخص وقال بخبث: أخرتها قربت (ولكن مكنش واضح وشه) وفجأة ظهر وشه بهدوء..
رامي: مفكراني مش هعرف الحقيقه
وفجأة ظهر أحمد وهو قاعد مع رامي: طبعا يباشا.. لعبت معانا لعبة هى مش قدها.. ومفكراني هكمل معاها اللعبه
flash back
فى العربيه..
رامي بعصبيه: يا ابن ال***** بتقفل في وشي!!! والله لأوري..
ولسه رامي مكملش الجمله لقي رقم غريب بيرن
رامي بعصبيه: الوووو
_ايوا يا رامي انا أحمد يبني.. التلفون التاني فصل والله
رامي بعصبيه أكتر: دانا هموتك يا ابن*****
احمد بصدمه من الكلام : ايه الهبل ده!؟ في إيه؟!
رامي بعصبيه: بقا انت كنت عاوز تموت زينب يا *** اقسم بالله لو شوفتك لا أموتك..
أحمد بصدمه: نعم؟!!! أموت مين؟!!! انت أكيد بتهرج
رامي: هو انا فاضي علشان اهرج معاك يا******
أحمد دمع من الكلام والصدمه وشك صاحبه فيه وقال بعفويه: انا كنت في الاسكندرية علشان فى شغل هناك ولكن ساعه وهجيلك
رامي بعدم فهم: تيجي فين؟!
احمد بصوت واضح فيه الحزن: رامي من غير كلام انا هقابلك فى ***** علشان انا مش فاهم حاجه.. وقبل ما تشتمنى كده وتقول الكلام ده ابقي اتأكد من اللى بتقوله
رامي بعصبيه: ولا!!! هو انت هتستهبل انا سمعت كل التسجيلات اللى مع يارا
أحمد ضحك بإستهزاء وقال: ههههههه يارا؟! تمام اوى.. انا دلوقتي في الطريق للقاهره.. قابلني فى ******** وتعالى نتفاهم