اتدخل أحمد بإبتسامة وقال: ماما لو سمحتي لو فيه حد جه لازم تخفي زينب خالص وتدخولها جوا
والدة أحمد بتوتر: اي؟! ايه اللى بتقوله ده يابني؟! في ايه؟!
أحمد بإبتسامة: هقولك بعدين يا أمي.. بس اهم حاجه زينب محدش يشوفها هنا
والدة أحمد: ربنا ييسر يبنتي.. وربنا يسترها معاك
أحمد بإبتسامة: اللهم امين.. يلا همشي أنا
والدته: رايح فين.؟
احمد: عندي شغل يا أمي.. اتمني من الله عز وجل ان انا رضاكِ..
والدته بإبتسامة: وانا راضيه عنك ياحبيبي
حنان بمشاكسه: يلا يلا امشي بعيد وبطلو محن
أحمد بضحك: ماشي يامتر ونص
ومشي أحمد واخدت عربيته واتجه لمكان معين
_عند رامي
رامي واقف مع حد مش باين وشه
رامي بإبتسامة: براڤو عليك.. عفارم يباشا
وفجأة ظهر نص وش المجهول: طبعا.. هو انا يعني يفديني الساعه يارامي
رامي بإبتسامة: حبيبي ياحازم…
وفجأة يظهر وش حازم ونرجع بالأحداث
flash back
رامي بيتكم فى التليفون: الوو.. صديقي اللى واحشني
حازم بمشاكسه: يسلام؟!! لا والله؟! قول والله
رامي بضحك: اه والله
حازم بحب: حبيبي واحشني عامل ايه ياباشا؟!
رامي: الحمدلله والله بخير.. طمني عليك
حازم: دايما يارب.. انا بخير الحمدلله.. الا قولى ايه بقا اللى فكرك بيا
السعادي اكيد فيه حاجه
رامي بضحك: هههههههه حبيبي.. والله بطمن عليك وفعلا كنت عاوزك فى خدمه
حازم: اتفضل يباشا انا تحت امرك
رامي حكي كل اللى حصل لأحمد وختم وقال: وكنا عاوزين نعمل محضر بخطف زينب