رواية ‏الخدامة ‏والبيه ‏بقلم ‏شيري ‏عصام ‏ ‏(جميع ‏الفصول ‏)

_وبالفعل بعت أحمد ل يارا الڤيديو

• ينتقل المشهد عند مريم وصوت تليفونها بينبه بوصل رساله

فتحت الرساله ولقت الڤيديو واللى كانت فيه زينب شبه نايمه ومربوطه

Flash back

عند مريم

مريم بصوت واطي: أسماء.. تعالي

أسماء: تمام جيت.. زينب صحيت؟!

مريم بإبتسامة: اه والحمدلله انها وافقت خلاص

أسماء بحزن: مريم..! انا شايفه ان الموضوع هيكون صعب.. متنسيش ان زينب لسه الحادثه مأثره عليها

مريم بإبتسامة: إطمنى.. علشان نظهر الحق لازم نعمل أي حاجة.. اهم حاجه دلوقتي هناخد زينب وننزل المخزن اللى جامب الجراش

أسماء بصدمه: انتي مش كنتي بتقولي هنصورها تحت

مريم: مش هينفع لأن الموضوع تحت هيتكشف

أسماء: تمام.. هدخل اجيب زينب

مريم: اوكي.. يلا

دخلت اسماء وسندت زينب ونزلوا تحت بهدوء

وكان المشهد كالأتي

غرفه شبه مهجورة.. ماليانه ببواقي حديد وقماش وعفش مهجور وكأنها بيت محدش دخله من سنين

دخلت مريم وأسماء بهدوء وقعدوا زينب وربطوا ايديها ورجليها وكأنها مخطوفه بالفعل وصوروها وبعتوا الفيديوهات لأحمد

flash back…
يارا بحقد: يارب مانلاقيها وتتقل وتروح فى مصيبة بقا
وكملت سواقه واتجهت لبيت مريم

وينتقل المشهد بنزول زينب من عربية أحمد وكانت شبه اتعافت من الحادثه.. نزلت مع احمد وأخدها ودخلها عند والدته واخته

دخلت زينب بإبتسامة بشوشه

والدة أحمد بإبتسامة: ازيك ياحبيبتي عامله ايه طمنيني عليكي؟!

زينب بإبتسامة: الحمدلله ياطنط وحضرتك

حنان بفرحه: حمدالله على السلامة ياحبيبتي ربنا يتم شفاكِ على خير

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top