وبالفعل رن أحمد على مريم وعرفها انهم جايين علشان يشوفوا زينب وهى رحبت جدا وقالتله على العنوان
راح أحمد ورامي ويسريه عند مريم
مني وهي مبتسمه: اتفضلوا اتفضلوا
نبيل (والد مريم واللى مفكر ان زينب عملت حادثة وأهلها مسافرين وعلشان كده قاعدة معاها): نورتوا اتفضلوا
دخلت يسريه بسرعه وقالت: شكرا جدا ده من ذوقكم.. زينب فين؟!
مريم بإبتسامة خرجت: اتفضلي ياطنط
دخلت يسريه ومعاها رامي وأحمد
دخلوا علطول ل زينب لقواها شبه نايمه والشاش على راسها وفى إيدها المحاليل
رامي بخوف: هي صاحيه؟!
مريم بإطمئنان: لا العلاج بتاعها بيخاليها تنام علشان هو فى الاصل مخدر ولكن هى عرفت كل حاجه وانا والله من امبارح مش بسيبها لوحدها وعلطول جامبها
أحمد: الحمدلله انها بخير
وخرجت زينب ورامي يقعدوا مع أهل مريم ولكن أحمد كان لسه واقف
مريم بتوتر وعدم فهم تأخر خروج أحمد وقالت: حضرتك تحب تشرب حاجه؟!
أحمد بإبتسامة: دكتور مريم تتجوزيني؟!
(هو ده وقته ياجدع؟!)
رابط البارت السادس عشر من هنا
البارت السادس عشر من رواية #الخدامه_والبيه
وخرجت يسريه ورامي يقعدوا مع أهل مريم ولكن أحمد كان لسه واقف