” والله لو روحتي لأهلك ما أنا جايبك ” الجزء الأخير بقلم عزة العمrوسي
ممم استنى أفتح الورقة بقى.
– أول ما فتحتها قعدت قولي ” ده بجد؟ ”
كُنت كاتب فيها:
” عاوز أحفظ القرآن على إيدك ”
حفظت جزء عمَّ في أسبوع وبعدها سمعت أكتر خبر مُؤذي ليا
وهو إنها عملت ة!
صحابي مكنوش لاقيين مُتبرع لفصيلتها حاولت أتمالك نفسي
وروحت صليت العشاء في مسجد جنب المستشفى وكل اللي كان مستحوذ لساني
هو إني بدعي ليها وبس، وأنا خارج من المسجد لاقيت راجل بيقول لمrاته:
” والله لو روحتي لأهلك ما أنا جايبك ”
وقفت وراهم واللي فهمته إنها مش عاوزاه يسافر وهو عاوز يسافر عشان يوفرلها طلباتها لإنها مسرفة،
كانوا تقريبًا واقفين على الطلاق بسبب الخلاف الكبير اللي بينهم،
لكن الحb كان باين في عيونهم بشكل جميل،
ولما زعقلها سابها ومشى وهي راحت اشترت ” طبق كشري ”
ولسه هتاكل أول معلقة انهارت في !
وبعدين طلعت صورته من شنتطها وخدتها في ها.
وقتها افتكرت أول درس خطيبتي شرحتهولي:
” الصلح بين الزوgين ”
فقربت منها بسرعة وقولتلها: