سجده : مش هتفرق كتير النتيجه واحده المهم انك عرفت
مصطفى برجاء : طب فرصه عشان الطفل ال جاي
سجده : مفيش اي حاجه هتخليني أتنازل عن كرامتي حتى لو كان ابنى الكلام خلص
مصطفى بحزن : وانتى يا أمي ؟؟
كريمه : انا هرجع بيتى مش عشانك عشان ده بيت أبوك الله يرحمه
وبالفعل كريمه ودعت حوريه وسجده ونزلت مشيت معاه بس مكانتش بتكلمه خالص وصله البيت
مصطفى : يا أمي عشان خاطرى انا