سجده وقفت وقالت بهدوء : انت عارف مشكلتك ايه يامصطفى انك فاكر أن كل حاجه تحت أمrك بس احb اعرفك ان كان ممكن يكون ليك عندي ذرة شفقه لو خو”نتنى واتجوzت عليا بس لكن انت رميت والدتك ال ربتك وكبرتك وخليتك راجل قد الدنيا بس للأسف هي دلوقتى مفيش حاجه مزعلاها غير سنين عمrها ال ضاعت على مفيش
مصطفى بندmم : والله ندmمت صدقونى ادونى فرصه تانيه كلكم وهثبتلكم أن اتغيرت
سجده : اسفه مش هقدر اسامحك أو ارجعلك بس عشان بيني وبين ربنا هقولك أن حامل وابنك او بنتك هتشوفهم زي ما الشرع والقانون قال
مصطفى بصدmمه : انتي حامل !!!! من أمتي طيب