( أحداث حقيقيه ١٠٠%)
نزل بأسمي عادي يا أدmمن أنا سمعت كتير عن الجروb ده في حل المشاكل و نفسي حد يلاقي حل ليا الله يخليكم أنا حرفياً همو* ت مكاني من الرعب أنا خسيت النص و شكلي أتغير و سو اد تحت العين كل حاجه أتغيرت كل حاجه اتبدلت من ساعة
ما أتجوzت وعيشت مع حماتي في نفس البيت هحكيلكم حكايتي بس أرجوكم مش عايزا حد يتريق عليا حتى لو محدش صدقني أرجوكم على الأقل تدعولي أطلع من البيت ده على خير.
أنا أسمى(مrيم) عندي ٢٣ سنه على قدر كبير من الجمال و الحمدلله و حسب روايات الناس للناس أنا علي خلق و شبه انسانه ملتزمة و متعلمه تعليم عالي بفضل الله خلصت دراستي و بعد كام شهر بالظبط أتقدmم ليا عريس من نفس منطقتي اسمه (أحمد) شاب وسيم جدآ وحيد أمه و أبوه شغال في شركه من شركات القطاع الخاص
بس مrتبه مجزي ويعيش عيشه معقوله نسبياً ده غير في توفير لفلوس الأيجار عشان عايش في بيت العائله لوحده يعتبر هو و أمه بس مفيش غيرهم.. قعدنا قعدت التعارف و كان في قبول تقريباً من أول قعده و في خلال شهر بالظبط كان الحb وصل لقلوبنا كان رقيق و لطيف معايا أوي كل حاجه تقريباً كانت ماشية كويس جداً غير طبعاً شوية المنواشات الطبيعيه
بتاعت الحموات و كل ده كان بيخلص بكلمه طيبه من أحمد كان كويس و بيعرف يحتويني عدت سنة الخطوبه على خير و اتجوzنا كنا عايشين أحلى عيشه أنا لوحدي في البيت بيت كبير متكون من أربع ادوار حماتي في الأول و أنا في الرابع و التاني و التالت شقق تجاريه
و حماتي تحت في الشقه لوحدها بس كنت بنزل اطمن عليها كده على أستحياء و مش كتير لأن كنت بحس بعدmم الترحيب منها و كنت بحس أنها مضيقه و معرفش إيه السبب! بس عرفت مع الوقت السبب و لاحظت حاجات مكنتش طبيعية و كنت بكذب عيني اوقات كتير بس اللي حصل المrة دي وقت الغدا مكنش طبيعي بجد
كنا في يوم معزومين عندها و ده بيحصل قليل جداً خلصنا أكل و هي بدون مقدmمات دخلت أوضتها و قفلت على نفسها و ده مكنش غريب كنت متعودة على كده رغم في الأول كنت بزعل و بحس أن هي بتخو* ني او بتسر *قني ما هو مش طبيعي
كمية الأقفال على الأوضة دي من بره ده غير الترابيس اللي بسمعها بعد ما تخش و تقفل على نفسها من جوه ده غير التنبيه عليا كتير بعدmم دخولي أو أن أفكر دخول الأوضه دي نهائي..
(أحمد) كان بيشيل الأطباق و أنا كنت بساعد معا و أنا رجعه من المطبخ لفت سمعى صوت حماتي و هي بتكلم حد في الأوضة طيب أزاي! و هي لوحدها جوه أنا متأكده من ده الموضوع خلا فضولي يشتغل و قربت من باب أوضة نوmها و أنا
مش حسه و قربت و دنى من الباب و سمعت همس و أصوات أكتر من حد جوه أوضة النوm الغريب ان مrة واحده الأصوات أختفت كلها مفيش غير صوت حد بيهمس بصوت رفيع جداً جداً الصوت بيقول حاجه
هو مش صوت حماتي بس أنا سامعه حد بيقول كلام غريب و للغة أغرب ركزت شويه و قربت و دنى أكتر سمعت
(أهرررررررربى عشان ما تتأذ *يش)
في لحظة كنت عند باب الشقة وبفتحه (أحمد) حس بيا و جري ناحيتي
-مrيم مالك! في إيه؟
-الأوضه ? الأوضة بتاعت مامتك
-في إيه مالها
-في حد مع مامتك جوه صوته رفيع و وحش أوووي
-و أنتي أيه اللي وداكى هناك من الأساس مش هي كانت منبها عليكي بلاش تقريبي من الأوضه دي نهائي
-أنت بتزعقلي يا أحمد
وجريت على السلم عشان أطلع شقتي (أحمد) كان أول مrه تقريباً يكلمني بالشكل ده خدت على خاطري أوي و يدوبك فتحت باب الشقة و هو كان ورايا
-متزعليش يا مrيم مكنش قصدي والله زعلت لما شوفتك مخضوضة بالمنظر ده
-عادي يا أحمد محصلش حاجه
-متزعليش طيب
خلاص والله مفيش حاجه حصلت أنا هخش أخد دوش و أغير هدومي
-ماشي يا حbي
طبع بو* سه على راسي و دخل الأوضة بتاعت النوm و أنا دخلت ورا عشان أجيب هدومي و أدخل الحمام أخد دش سخن عشان يفوقني من الخضة جهزت الهدوم و دخلت الحمام خدت الدش
و أتوضيت عشان صلاة العصر لبست و طلعت من الحمام لقيتها في وشى قاعده على كنبة الصالون بتضحك بس مش الضحكه بتاعتنا اللي أحنا عرفنها لا بتضحك ببوق من غير سنان و شعر منكوش هايش و عيون بيضاء بياض التلج
جسمي أتخشب وقفت مكاني و لا عارفه أكمل أدخل أوضتي و لا عارفه ارجع الحمام
و بطرف عيني لاقيت (أحمد) خارج من أوضة النوm و بيقولي
-مrيم مالك!!! يا مrيم يا بنتي في أيه
شورتلوا على الكنبة رافعت أيدي بالعافيه و عيوني كلها دmموع و جسمي بيصب عرق رغم الجو البارد بص ناحية الكنبة و بص ناحيتي تاني وسألني
– في إيه يا بنتي؟
جسمى فك شوية شوية و عرفت أنطق أول كلمة
-أممممممممك هنا
-أمي فين يا بنتي أمي تحت…….. ?