يوم الدخله من اول ما دخلنا الشقه، لاحظت ان مrاتى مش مظبوطه، مrتبكه ووشها اصفر تحس ان ال مشى منه، كانت حرفيآ
مكنتش محتاجه فكاكه منى كنت عارف انها خايفه زى كل البنات
خاصه اننا متجوzين صالونات ومخدناش وقت تعارف طويل
بعد ما غيرنا هدومنا حاولت اطمنها، قلتلها انا مش هجبرك على حاجه، خدى راحتك وقت ما يحصل يحصل، خدنا سهرتنا، قلتلها انا ه فى الصاله وانتى ى فى أوضة ، مrاتى ما عارضتش ولا حاجه
دخلت اوضتها وقفلت الباب على نفسها من جوه
شوية وسمعت صوت بكاها، خبطت على الاوضه رفضت تفتح
فضلت سهران بحاول اعرف حصل ايه من غير فايdه
عمال اتحايل عليها لحد ما هديت وت، الصبح بدرى قمت صحيتها وخدت بخاطرها قبل ما اسرتها تيجى، حاولت اوصلها انى مش مهتم
وإننا شخص واحد
اسرتها وصلت الساعه عشره الصبح، انا قعدت مع ى وهى قعدت مع والدتها واخوتها
كانو بيتكلمو بصوت واطى، بعد شويه وشوشهم اتغيرت ولاحظت ان والدتها بتبصلى نظرات غريبه، مrيبه
خدو قعدتهم ومشيو، بعدها بسأل مrاتى والدتك كانت متغيره وهى ماشيه وببتبص عليه نظرات غريبه
انتى قلت ليها حاجه زعلتها؟
.
مrاتى بكل برود قالت مش اكتر من كلام عادى بين بنت ووالدتها
اليوم عدا عادى، كنت قلقان ومتوتر بحاول. اوفر جو مrيح يجمعنا سوا انا ومrاتى لأن كل ما أقرب منها ترتعش وحالتها تتغير
طلبت منها نقعد مع ب ونتصارح قلتلها لو فيه حاجه مضياقكى
يا ريت تعرفينى
لو خايفه مثلا قليلى
.
قالت معلهش انا محتاجه شوية وقت وهكون كويسه وترجتنى اصبر شويه
قلتلها لو الوضع كده مفيش مشكله والله لو حتى سنه كامله
دخلت أوضة وانا فرشت فى الصاله عشان ا يدوبك عنيه غفلت وسمعت صوتها بتتكلم فى التليفون بصوت واطى
مrضتش أتحرك من مكانى واتطفل عليها، قلت اكيد بتكلم والدتها