­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ […]

­ ­ ­ ­ ­ جاب الاكل وحطه قدامي بهدوء _يلا افطري هزيت راسي بنفي   _مش عايزة _افطري بدل ما تدوخي مني تاني سمعت كلامه و بدأت أكل لأني كنت فعلاً جعانة   خلصنا الفطار وجاب الشاي و قعد قدامي _انتي حكايتك ايه بقا _انت اللي مين و ازاي لحقتني امبارح   _بتردي على

­ ­ ­ ­ ­ هل فهمتى ؟ ا تقريبا , سادعو اذن الله , والله سيستجيب وفق مشيئتة ؟ نعم   وكيف ساعلم ذلك ؟ ستشعرين براحة وطمأنينة , كيف اصلى , لقد سمعت جدتى تتحدث عن صلاة وبركات ,   ذلك امر ليس صعب وليس سهل , هل تحفظين القرأن ؟ ان قليك

:-هو اللي يعرف أخوك ينفع يأخد اجازة ونفسى أفهم أيه موضوع القانون اللى بقاله شهور بيعرضوا ع الوزير عشان يقدموا لمجلس النواب ده? :-فاكر رحمة يا معاذ تفتكر لو كنا دورنا فورا كانت ماتت? :-الصراحة معاك حق وقانون ال24ساعة ده ظالم :-وعشان نحمى ملايين الضحايا كان لازم نغيره وندور على الضحية فورا ده حقهم علينا..

التيلفون خ…. قاطعها شخص منهم وقال: احنا عايزينك انتِ يا حلوه. يُسر بدموع كانت بصالهُم وجمبيها باب التاكسي وجمبيها واحد من العصابه جريت وضربته برجلها في بطنه وقع لكن مسكها من شعرها وخبطها في الباب اللي فتحته وقعت اغمى عليها ودماغها جابت دم. السواق بغضب: يلعععععنك انا قولت محدش يإذيها مبتفهمممممش، شيلها واخلص، اخلص.  

  فتحت عيني، لقيت نفسي ع الارض، ف نار مولعه ، مربوطة من ايدي ورجلي الاتنين، حسان واقف قصاد مني وبيبص لي! نزل لحد ما وشه بقى ف وشي وقال لي: – يالا بقى عشان هنزل الجنين عشان هما عايزينه!!   وضحك فضل يضحك وهو بيمسك هدومي، رفعها وبين جسمي، حط ايده عند الرحم وبدا

­ ­ ­ ­ ­ قلبه هو من يصرخ بصدره …كانت تلك المرة الثانية التي يعجز عن التحدث وللسخرية في المرتين كانت هي أمامه … ظنت ليلي أن هذا الشاب مج*نون وقالت في نفسها:     -شكله سايكو أو واحد بيتحر*ش بالأطفال اللي زيي …لازم اهر*ب بسرعة … وبالفعل ذهبت من أمامه مسرعة …  

عند رقية في البيت الباب خبط والدها فتح الباب واتفاجئ ب يوسف ووالدته يوسف: السلام عليكم والد رقية : وعليكم السلام اتفضلوا دخلوا وقعدوا والدة يوسف بتردد: إحنا آسفين يا أستاذ مصطفي اننا جينا كده من غير معاد والد رقية: متقوليش كده ده بيتك والدة يوسف: ربنا يخليك ده من ذوقك إحنا بصراحة حابين نتكلم

  نجاح: ودا اللي مستنياه منك يلا قومي خدي شاور واستريحي شوية عند ياسين طلع بتعب إلى الأعلى لقي الباب مقفول ياسين طرق بغضب علي الباب فجر أستيقظت بفزع قامت بخوف ياسين بعصبية : فجر أفتحي الباب فجر برعب: لـ.. لا مش هفتح     ياسين بغضب وصوت عالي: قدامك دقيقة واحده بس تفتحي الباب

اي مالك واقفه كده ليه مكه انت ليه عملت فيا كده مع انك حبيتك بجد انا عمري ما عملت فيك حاجه وانت روحت .واتجوزت غيري وخوفت تقول لامك انا عايزها   شريف والله انا بحبك اوي وجوازي من دعاء علشان مصلحه مش اكتر اخد الفلوس منها واوعدك هنمشي من هنا خالص ومحدش يعرف عنا حاجه

­ ­ ­ ­ ­ -خفه _عايزه ايهه -شوفت الشغاله الجديده اتعدل وبصلها _لا بس مالها   اتنهدت وتين وقالت -مش عارفه حاسه انها تقربلي اول م شوفتها قلب فضل يدق جامد دا غير انها فيها شبهه كبير مني او انا اللي فيا شبهه منها _تقصدي ايهه -مش عارفه اقولك انسي الموضوع   حضنها مراد

­ ­ ­ ­ ­ بعد مرور عدة أيام… حاول سامح التحدث إلى كاميليا ولكن بلا فائدة.. ليتحدث إلى عمها وجدها وهو يبكي أمامهم متوسلاً إياهم الا تتركه فهو لا يريد الانفصال ولا يريدها ان تتركه ووافق على أن يجلب لها شقة ايجار   كانت كاميليا تشاهد التلفاز بجانب جدها وأمها.. بدأ جدها التحدث بهدوء:

­ ­ ­ ­ ­ اللي والدته عملته خلاها تحس ان فاض بيها منهم و فاض بقلبها من اذيتهم. و احساس أنها مغصوبة على كل حاجة بتحصل مضايقها و جايز لو قالت له أنها شاكة ان والدته كانت قاصده يمكن يقول انها بتافور او عايزاه توقع بينهم. قعدت على طرف السرير و بصت لدراعها بعدم

آسر :طب انا هنام فين ياهانم كيان :ع الكنبة آسر :حاضر بس دة هيحصل الليلة وبس متتعوديش ع الحال كيان :اممممم آسر بسرعة :موافقة     وراح اخد مخدة ولحاف وراح نام ع الكنبة وكيان راحت قعدت ع السرير وهي بتبص ع أسر أسر :عاجبك انا صح كيان ضحكت برقة :مفيش راجل بيعجبني أسر بغيظ

­ ­ ­ ­ ­ ارتفع صوت رنين هاتفها فردت عليه، لتجد شقيقتها فاتن .. تنهدت بارتياح لتجيبها سريعاً وهي توصف لها مكانها وبعد قليل كانت فاتن تقف أمامهم قائلة :   – كاميليا إحنا مش كنا مروحين سوا أمسكت كاميليا يد شقيقتها تستمد منها القوة قائلة: -أيوة يلا أمسكها سامح من كتفيها بحزم :

  هتف سيف الى جده: انا بفكر يا جدى اعمل شغلى كلاته فى القاهره ويبجا يزيد هنا وانا هناك هتف الجد بهدوؤ: لع يزيد هيسافر القاهره كام يوم ولما يعاود بالسلامه تبجا تروح بس متعوجش زى المره السابجه ابتسم سيف باحراج: حاضر يا جدى نظرت اليه سيده بفرحه: حساك هتفرحنا جريب يا جلب امك شوفتلك

زينب: بعد الشر عليك يا حاج ان شاء الله عدوينك ال فى الخير يقدموا ربنا اما عند احمد وفاطمة فاطمة: يعنى ايه يا احمد بنتى تتجوز ادم احمد: ايوة ويايسين وندى   فاطمة: وانت اية رايك احمد: مش عارف يايسين رفض بس ممكن اضغط عليه لكن فاتن انا خايف عليه ادم بيقول انه خاطب وبيحب

  راشد : مبروك يابنتي تتربى فى عزكم يارب مصطفى وملك : يارب رنا : أنا فرحانه اوى أن بقيت خالتوا وكمان على اسمي   ملك ابتسمت بحب ليها ومصطفى تتنهد بإرتياح لأن حياته بقت مستقره تمت بحمد الله

  .. بقولك ايه انا مش قادره اسيبك لوحدك معاهم ايه رأيك استأذن بابا واجى اقعد معاكى   كام يووم ¬¬ يا بنتى لا بلاش تتعبى نفسك انا هطمنك عليه اول بأول متقلقيش عليه خالص .. خلاص ماشى بس خلى بالك من نفسك   = خالد قام من مكانه وقرب منهم وقال : عامله ايه

  منه بابتسامه..زي ما تحب….ها…عامل اي يوسف..كويس يمنه….. منه..يوسف انا…كنت عاوزه افاتحك في موضوع   يوسف بانتباه.. خير….. منه..انت هتيجي تخطبني امتي..بقالنا خمس سنين مرتبطين…اي بقا يوسف..امممم…مهو نا ..كنت جاي اتكلم معاكي بردو منه بقلق..متوقعش قلبي ونبي….في اي   يوسف مبقاش عارف يقولها اي..منه بصراحه انا…..متجوز منه اتصدمت خالص..نعمم….متجوز ازاي……. في البلد….كان خارج عادل هو

­ ­ ­ ­ ­ وقفت سهي تنظر اليه بصدمه وهو يسند سندس ثم تحدثت بغضب مردفه: انت جايلي بيها لحد اهنيه كمان هي دي بجا ال ماشي معاها دلوجتي   نظر رعد اليها بحده ثم حمل سندس ودخل بها الي البيت بدون ان يعطي سهي اي اهتمام وبعد فتره من الوقت وصل ساهر ومعه

­ ­ ­ ­ ­ شبه ماما الله يرحمها ومع كل يوم بتكبرِ قدامي حبي ليكِ كان بيزيد… تراجعت بخوف وهي تنظر اليه.. -انا مش بحبك !   قالتها ملاك بينما قلبها يعتصر الما وهي تنظر إلي جاسر …بهت جاسر وهو ينظر إليها وكافح ليحافظ علي ملامحه ثابته لتكمل ملاك : -انا اسفة يا جاسر

  خالد_احم حقيقي كان يوم جميل كدا هو اه اوله كان كويس بس قلب بنكد هههه بس ارتحت جدا بالكلام معاكي مرسي جدا آيه_اه ههههه بس انا كمان يمكن ارتحت لما لقيت حد يسمعني مرسي اوي خالد_طيب عموما شكرا جدا على اليوم وتصبحي علي خير باي   آيه_وإنت من اهل الخير يارب باي (اليوم التاني)