عندى ف جبتهم اعرضهم واستغل المحل وإيجاره صغير خالص وبما إنى مرفوده من الشغل بسبب الاستاذ يوسف ليا فتره كبيرة من قبل الطلاق مكنش قدامى حل.
_طول عمرك موهوبة ياغرام وايدك تتلف فى حرير .
_حبيبتى يافريدة، وعملت بقا جروب اعرض عليه منتجاتى ومش بس كدا لسه فى مشروع جديد هعمله فى نفس المحل
_ايه كمان فرحينى؟
_لا لا دى مفاجأة بكرا
_غرام طيب والبيت والعفاريت ؟
_ ساكنه معاهم يافريدة عادى اتعودنا على بعض بياخدوا بحسى.
_انتِ بتهزرى؟
_وانتِ زنانة.
“قعدنا نضحك ونغلس على بعض لحد ما لقيت يوسف داخل عليا ”
_بقا انتِ ياست غرام تاخدى منى بنتى ودهبى وتيجى تسكنِ هنا.
“اتصدمت بوجوده وبصوته العالى وإنه بيتكلم فى نص الحارة عادى”
_ أيوب الجواهرى قال لى إنك بعتى الدهب ياهانم..الدهب بتاعى ياحراميه، أومال لو كنتِ فاكرة نفسك ست بجد كنتِ عملتى ايه، وكله كوم وانك تجيبى بنتِ بيت مسكون دا كوم تانى
“احتفظت بدموعى، وحاولت اهدى نفسى ومع كل فرد بيتجمع فى دايرة كبيرة فى وسطها يوسف بيحكى بتنمر وبقلة ذوق وآدب ”
_طيب بقولك ايه خلصت ، انا لو مش ست بجد؟ تبقى انت مش راجا، اللى يغدر بمراته وام بنته ويستبدلها بواحده
رفضته زمان يبقى مش راجل، اللى يشغل مراته عشان هو مش عارف يكفى بيته يبقى برضو مش راجل، اللى بيتشطر على واحده ست ويضربها ويكسر جسمها عشان ياخد منها فلوس برضو ميكونش راجل، واللى ابن ماما وماما بتمشيله أموره يبقى سورى برضو مش راجل.
“وفجأه بعد إحساسى ولأول مرة بالإنتصار، نزل بقلم على وشى، وضرب غريب مكنتش متوقعه الضربة بتجيلى منين وكل اللى فكراه إن الناس بتحاول تشده وتبعده عنى لكن محستش بحاجة”
_حمدلله على سلامتك ياغرام
_الله يسلمك يا طنط كريمة شكرا تعبتك اوى معايا
_انا مش عارفة ازاى كنتِ متجوزه المتوحش ده بجد.
_دى اقل علقة عنده ياطنط جسمى نحس خلاص من الضرب.
_ أقل علقه، ياعينى يابنتى دا انتى سكرك وطى واغمى عليكى وكل جسمك كدمات.
_اتعودت صدقينى.
_الا قوليلى ياغرام هو فين العفاريت؟
“ضِحكت على خوفها وعيونها اللى عماله تفحص الشقة كلها وخايفة من كل ركن فيها واتكلمت بعد ما بصيت للساعة اللى ف ايدى ”
_مش بيظهروا دلوقت ياطنط على ١١ كدا ببظهروا لسه فاضل خمس دقايق استنى اتفرجى.
_خمس دقايق بسم الله واعوذ بالله والحمدلله انا عمك كامل لازم انزله.
“نزلت وسابتنى، ضحكت على خوفها وانا فعلا ببص فى الساعه ها هيحصل ايه النهاردة ياترى”
_ها الساعة ١١ ياترى بقا؟ نار ولا الشقة هتغرق، ولا صداع ولا دوشة
_لا مفيش حاجة المرادى ياغرام
يتبع….
“نزلت وسابتنى، ضحكت على خوفها وانا فعلا ببص فى الساعه ها هيحصل ايه النهاردة ياترى”
_ها الساعة ١١ ياترى بقا؟ نار ولا الشقة هتغرق، ولا صداع ولا دوشة
_لا مفيش حاجة المرادى ياغرام
“بصيت تجاه الصوت لقيت شخص طويل نفس خيال والظل اللى كنت بشوفهم وارتعب، شكله فى أواخر