رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 3)

رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2)

­ ­ ­ ­ ­

-“بسم الله ماشاء الله، شكلهم حلو اوي يا صالح”
ابتسم صالح بسعادة قائلا؛
-“بيلا و حياء ايه رايك”

close

 

رفعت راسها تنظر إليه ابتسمت قائلة بحب:
-“تعرف ان أسمائهم مميزة و جميلة، طب و الولد؟ ”
رد بهدوء قائلا:

 

-“اختاري أنتي اسمه”
-“يونس، أنا بحب الأسم دا”
صمت صالح للحظات ثم اتسعت ابتسامته قائلا :

 

-” يونس صالح جلال الشهاوي، ربنا يبارك فيهم يا زينب”
كان عمر يتابعهما بوجة خالي من التعابير لكن سعادته حقاً تكمن بقلبه، خرج من الغرفة بهدوء.
” في الكافتيريا ”

 

تجلس بيلا بجوار مريم التي تصالحت معها مؤخر و صفا التي كانت تتحدث بينما الأخرى لا تستمع لها، كانت شاردة الذهن و عقلها يسترجع كل الذكريات من بداية لقائها بعمر في قصر الرشيد الي ذلك الوقت
تذكرت أول مرة التقت به و أول مشاغبة بينهما، تذكرت تناولهما الطعام معاً و ذلك المبلغ الف جنية، تذكرت والدها و جدتها، و حفلة الخطبة التي كسرت قلبها و أيضاً كيف تزوجته، أول مرة أستمعت فيها لنبضات قلب طفلتها و الجزء الأسوء في الحكاية حين انقلبت حياتها رأسا على عقب بسبب أفعال تلك الحية. و الآن حال أبنتها

”رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 3” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top