رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 3)

رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2)

­ ­ ­ ­ ­

– “يوسف أنا خايفة، انت واثق فيا؟”
لم يجيبها بل احتضنها مربتا على ظهرها بحماية و حنان قائلا:
-“واثق فيكي يا أيمان و بحبك عارفة ليه؟ علشان أنت العهد اللي انا اخدت أدام ربنا اني افضل أحبك طول العمر و مهما حصل هتفضلي في قلبي، و ربنا يقدرني و اقدر احفظ عهدي”

close

 

رفعت راسها قائلة :
-” يوسف هو انا أنانية؟ ، أنا بنت مؤمنة ان اللي ربنا عايزه هيكون لكن خوفي للحظات خلني اخد حبوب لمنع الحمل انا عارف انك”
-” ششش أيمان أنا بحبك عارف اللي أنت كنتي مخبية عليا لان شفت الحبوب قبل ما نسافر و عارف انك وقفتيها، أنا مش غبي و أنت لأنك بريئة مقدرتيش تخليه سر،

 

 

انا كنت عارف رغم اني كنت متضايق من انك خبيتي عليا حاجه زي دي الا اني كنت مقدر خوفك، بس أنت غلطتي يا أيمان كان المفروض انا اول واحد تيجي تقوليله على خوفك من موضوع الحمل و احنا برا مصر ”
-” انا اسفة يا يوسف انا حقيقي اتصرفت بدون تفكير، بس ليه انت مقولتليش انك عارف الحقيقة و عارف اني اخدت الحبوب دي”
أبتسم يوسف برفق قائلا:

”رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 3” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top