رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 3)

رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2)

­ ­ ­ ­ ­

حاسبت سائق السيارة الاجرة ثم دلفت لذلك المكان.
ما ان دلفت للمكان حتى تلقت التحية من العاملين به.
وقف أمامها رجل يبدو في نهاية العقد الخامس ذو لحية بيضاء و قد زحف الصلع لرأسه.

close

 

أبتسم مراد بلباقة قائلا:
“مدام حياء اهلا بحضرتك، انا مراد المصري”
ردت حياء بجدية:
-“اهلا يا فندم”

 

 

جلست على إحدى الطاولات و هو في مقابلها قائلا باعجاب:
-“حضرتك لسه جميلة زي اخر مرة شفتك فيها في المطعم”

 

أجابت حياء بحدة :
-“لو سمحت يا استاذ مراد تحفظ حدودك، و تدخل في الموضوع على طول ”
رد مراد قائلا بوقاحة :

 

-” انا اسف يا فندم بس الصراحه انا بحسد جوزك عليكِ”
ضربت حياء على سطح الطاولة قائلة بغضب :
-“انت انسان وقح و انا غلطانه اني وفقت اقابلك ”

”رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 3” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top