رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 3)

رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2)

­ ­ ­ ­ ­

طفل رأي مشاجرات والده و والدته كل يوم
طفل رأي أمه تبكي كل يوم من أفعال والده

close

 

طفل كاد ان يموت بسبب والده
شاب شب على الخلافات، الصراعات بداخل عقله تفتك به، يبدو لك و كأنه شخص عادي لكن بداخل حروب ما بين عقله و قلبه،
تلك الحروب تجعله يتمنى لو يذهب لوالده يخبره انه كان يحبه، تمنى لو يصبح صديقه لكن كان أول شخص تسبب باذيته

 

باسل بغضب و صراخ:
“كل حاجة كانت هتبقى كويسة، كنت بدأت انسى و اتعفي ليه ليه بيتدخل في حياتي
ليه عايز دلوقتي يبقى اب مثالي ليه

 

انا تعبت دماغي مش قادر افكر ليه”
اخذ يضرب موضع قلبه بقوة و غضب لا يتناسب مع أي شخص بكامل قواه العقلية
هل هو مريض نفسي؟ كيف يتعافى المرء؟
تلك الأسئلة ظلت تدور بعقله دون اجابه هو فقط يسقط لم يعد يتحمل…..1

 

__________________________

في منزل آل «الشهاوي»
تجلس «حياء» في شرفة منزلها، اغمضت عينيها بحزن و آلم متذكرة إحدى ذكرياتها مع والدتها الراحلة حينما كانت شابة في بداية العشرينات ب «تروا»-فرنسا-

”رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 3” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top