رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 3)

رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2)

­ ­ ­ ­ ­

وضعت يديها موضع قلبها تضرب عليه بقوة وهي تصرخ بالالم:
-“ليه بيوجع ليه؟ اناني وحقير و زباله بس أنا زعلانه اني هسيبه. أنا مش عايزه اسيبه

close

 

هو بيقول اكمل مع انسان تاني، طب ليه محاولش يفهم أني عايزاه هو….”
حاولت «نيرة» التحدث لكن لم تستطع و هي ترى نور تضحك بهسترية و تبكي بذات الوقت قائلة بصراخ و هسترية:
-“ليه ليه؟ ذنبي ايه؟ ”

 

خرجت من الغرفة و المنزل باكمله دون الالتفات وراها حتى انها لم تسمع نداء زينة و نيرة لها
” نلتقي ما بين الضياع و الالفة

 

تنسجم أرواحنا بنسيج من المشاعر
ما بين الخوف و الأمان تكمن علاقتنا
فتاة نسجت من أحلامها حياة وردية

 

و بات قلبها مُعلق بين الواقع و تلك الاحلام
جاء في النهاية ليوقظها من أحلامها،

”رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 3” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top