” ماما راحت مع عائشة الكليه يعني مش هتيجي معانا، و صالح كان بيقول نص ساعه و يوصل، النهاردة عيد ميلاده”
أبتسمت بسعادة تنوي تحضير مفاجأه له لتهمس بهدوء
“انا هروح السوبر ماركت اشتري الشكولاته و كل الحاجات اللي هحتاجها، كويس اني اشتريت هدية عيد ميلاد، يبقى نحضر تورتايه جميلة و نحتفل سوا، اكيد هيفرح، يبقى لازم انزل قبل ما يجي و اطلب من العامل اللي هناك يبقى يوصل الحاجة…”
غادرت المنزل بسعادة كانت تسير في الطريق وهي تخطط لما ستفعله
دلفت للشارع الضيق قبل أن تخرج للطريق العام، لكن قبل أن تدرك ما حدث وضع أحدهم منديل على وجهها مقيد يديها
كادت ان تصرخ وهي تحاول أبعاده لكن ارتخت بالتدريج أثر تلك المادة المخدرة
…..
يُتبع
فاضل اخر حلقتين…..
جماعة اللي مش حابب الروايه ممكن ميكملش دي رواية من نسيج خيالي مش اكتر
على فكرة هو لحد دلوقتي محدش قال حاجه وحشه بالعكس الكومنتات مشجعه جدا، لكن انا في النهاية لو لقيت كومنتات سلب يمكن مقدرش اكب فياريت نشجع بعض
ايه اللي هيحصل مع زينب؟
عمر هيعرف انها بنته؟
صالح هيعمل ايه؟