رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 3)

رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2)

­ ­ ­ ­ ­

وضع يديه على كتفها ثم مال عليها يغمز لها بشقاوة:
“وانا أيضا ايكادولي يا فتاة”

close

 

 

ابتسمت حبيبة برفق قائلة:
” لا بجد بتحب كتب ايه خلينا نشتري حاجة مشتركة و نقرأها سوا على السطح مع كوباية شاي ياه.. ”
رد على بتفكير وهو يضع يديه بجيب بنطاله و ينظر للكتب المرصوصة امامه بتنظيم :

 

“بحب د. عمرو عبد الحميد و دكتور خالد توفيق ”
ابتسمت حبيبة بحماس قائلة:
“لا بجد حبيتك، مع كتاب دكتورة خولة حمدي، بص تعالي نشوف في ايه موجود ليها،

 

أرني انظر إليك دي سمعت انها تحفة”
رد على بجدية:
“خلينا نجيب سر الغرفة 207 و قواعد جارتين”
اومأت له بسعادة وهي تتجه نحو تلك الإدراج المرصوص بها الكُتب بعناية و حرص، ليبدا الاثنان بشراءة عدد من الكتب الشيقة.

 

بعد مدة..
خرجا من المكتبة ليتجه نحو إحد محلات البقالة الضخمة ليقوم بشراءة عدة انواع من الشكولاته و البسكوت و بعض العصائر و الشيبسي، و أيضا بعض الفاكهة

”رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 3” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top