رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 3)

رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2)

­ ­ ­ ­ ­

اومأ له بالايجاب قائلا بتردد:
“اسمها زينب منصور و دي صورتها”
اخذ عمر الصور لتترخي ملامحه و هو ينظر لصورة نفس الفتاة الجميلة التي رآها في منزل بيلا بالمنصورة:1

close

 

شعر للحظات برجفه قويه و كان قلبه ينتفض ليساله بسرعة:

 

” معاك المعلومات عن البنت دي “1
صمت ثائر للحظات قبل أن يجيب بخوف و تردد متابعا حركة عمر :
” البنت دي عندها دلوقتي واحد وعشرين سنة، متجوزة من يجي سنة أو عشر شهور، حامل في الشهر السابع

”رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 3” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top