رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 3)

رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2)

­ ­ ­ ­ ­

لا تعرف كيف فلتت منها تلك الضحكة المرحة و التي صدحت بالارجاء معلنة عن قلب وقع بالحب حديثاً ، كيف بأت القلب يهوي كلماتك أيها اللعوب
ضحك معها لتجده يفتح كفه لتقوم بضرب كفها بكفه قائلة بنبرة سعيدة مقلدة اياه بمرح:
“رجولة يا شبحي”

close

 

لم يتهمل وهو يقترب منه يحاوط وجهها بيديه مقبلا وجنتها بقوة قائلا بهمس وهو يغمض عينيه و يستند برأسه على جبينها :
“شكرا يا نور حقيقي شكرا، ممكن اطلب منك طلب و تنفذيه”
ابتعد قليلا لتنظر له بشك و ارتياب قائلة بخوف:

 

 

“قول الاول الطلب لو بأيدي هنفذه لو لا مش هقدر اوعدك”
أبتسم بجدية ربما كان يتوقع ردها ذلك بعد معرفته بها قائلا بهدوء و آلم وهو يقف مرة أخرى ينظر للاشي متجاهلا اياها:
“نور أنت لما وفقتي تتجوزيني كنتي مجبرة بسبب طريقتي و ازعاجي ليك دايما كل شوية، بس انا خايف، دلوقتي مش هقدر اخبي عليك انا فعلا خايف اوي ”

 

استقامت نور بحزن لتقف بجواره قائلة برهبة:
“ليه؟”
زفر بحرارة و هدوء قائلا بندم:

”رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 3” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top