رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 3)

رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2)

­ ­ ­ ­ ­

رغم فشله عدة مدة الا انه استطاع في النهاية قفزه، دخل الي القصر
استقام وهو ينفض يديه من الغبار قائلا بهمس:
-“لازم نبعد قبل ما حد يشوفنا…”

close

 

اومأ له صالح بجدية وهو يتحرك من المكان بحرص
في نفس التوقيت
وصلت سيارة “عمر” الي مدخل تلك القرية حيث قصر الرشيد، أوقف السيارة على جانب الطريق قائلا بحدة:

 

“صالح… صالح” ضرب يديه بمقود السيارة بغضب ليقول ثائر بجدية:
“ممكن يعرف يدخل القصر يا عمر”
رد عمر بحدة و غضب:

 

“و ممكن لا و ساعتها عصمت مش هتردد لحظة في انها تضمه لزينب و بيلا و تلوي دراعي بيهم انا مش مطمن، مينفعش يتصرف من دماغه قمة الغباء” صمت للحظات ليهتف بهمس لنفسه:
“او الحب”
ترجل جلال من سيارته و كذلك باسل ينظرا لعمر و ثائر صاح صوت جلال قائلا بجدية:

 

“صالح وصل القصر لازم نبلغ البوليس ”
رد عمر بجدية:
” هو كلمك؟ ”

”رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 3” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top