رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 3)

رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2)

­ ­ ­ ­ ­

“الورق جاهز”
ردت عصمت بسعادة و خبث:
-اوكي يا عمر كدا تعجبني بجد، عشرة من عشرة و نجمة، تجيلي على قصر الرشيد و لوحدك، اظن مش محتاج اقولك ان القصر فيه حرس كتير و مفيش نملة هتقدر تعدي من غير أذني بس ياريت تنجز لان البنت حالتها

close

 

صعبة اوي و انا زهقت
، معاك ساعتين من اسكندرية للمنصورة ، سلام يا رشيدي باشا”

اغلقت الهاتف مباشرتا ليسبها عمر بغضب قائلا :

 

” بنت ال***، اسمع اللي هيحصل…”
اومأ له بجدية وهو يستمع لحديثه
مرت ساعة أخرى و أصبح على مشارف تلك القرية، اخذ هاتفه يجري اتصال بزوج أبنته الذي لم يتقبله بعد.

 

اما عن الجهة الاخري
كانت سيارة صالح وصلت لتلك القرية يفكر في طريقة لدخول ذاك القصر،
الا أن رنين هاتفه اوقفه ليقول “على” بجدية:

 

-رد يا صالح
تافف بغضب و هو ياخذ الهاتف يرد بضيق و حدة:
-في ايه؟”

”رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 3” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top