رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 3)

رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2)

­ ­ ­ ­ ­

 

close

سألت نور بجوع قائلة:
-هو فاضل كتير على المغرب انا جوعت
ردت حياء بصرامة قائلة:

 

-الصراحة انا كنت فاكراكي هتفطري يا نور انتي حامل على فكرة
ردت نور بجدية قائلة:
-و الله باسل اتخانق معايا علشان بصوم و بخلي الدوا بعد الفطار بيقول ان دا غلط بس و الله انا كويسة يا جماعة و لما بتعب بفطر

 

لوت شهد (اخت حياء) شفتيها قائلة بغيظ:
-على فكرة وشك اصفر و كدا هتتعبي
دلف الي المنزل

 

جلال برفقة عمر و منصور حيث كانا يتحدثان بمرح و قد نشات بينهم صداقة منذ فترة طويلة
و خلفهم صالح، باسل، على و يوسف
بعد أن قام جلال بدعوة الجميع للإفطار في منزل الشهاوي

 

رد جلال ملقياء السلام على الجميع لترد عليه الفتيات
جلس على السفرة و على جواره الشباب من ناحية في مقابلتهم زوجاتهم
ابتسم جلال قائلا برفق:

”رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 3” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top