رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 3)

رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2)

­ ­ ­ ­ ­

منهم بس الفترة الأخيرة كانت مختلفة و اهتمامه بالشغل كان واضح جدا هو واخته زينه
ردت نور بجدية قائلة:
-الحمد لله انه بيهتم بشغله كمان و دا شرف ليا يا مدام صفا

close

 

ردت صفا بود قائلة وهي تقترب من زينب:
-بلاش الرسميات انا اسمي صفا على طول اعتبرني اختك الكبيرة او والدتك لو حابة
ابتسمت نور و اخذت نفس عميق بثقة قائلة:
-ان شاء الله…
في نفس التوقيت

 

دلف باسل الي داخل المعرض و هو يتالق في حلة سوداء مميزة و يبدو في غاية الأناقة مرت أعين الجميع عليه عادية الا تلك العيون التي وقع بها، كانت تتحدث برفقة صديقتها المقربة
اتجه نحو بيلا التي تتحدث عمر قائلا بلباقة:
-الف مبروك يا مدام بيلا
ردت بيلا بابتسامة :

 

-الله يبارك فيك يا بشمهندس، شرفتني
-الشرف ليا، اهلا يا عمر بيه
رد عمر بجدية قائلا بابتسامه :

”رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 3” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top