رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 3)

رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2)

­ ­ ­ ­ ­

جلست زينب علي الارض بجوار داليد التي غمزت لها بشقاوة لتضحك الأخرى بخفة قائلة:
-بخير الحمد لله
رددت حياء التي كانت تحبي نحو زينب :

close

 

-آبا، آبا
ابتسمت زينب وهي تحتضنها قائلة بسعادة:
-حياء عايزة تكلمك يا سيدي

 

اتسعت ابتسامتها في حين أمسكت الصغيرة الهاتف مغمغمه ببعض الكلمات الغير المفهومة.
ضحك صالح بخفة قائلا :
-و انتي كمان وحشاني اوي اوي اوي، مش هتاخر

 

ضحكت حياء بطريقة طفولية و هي تترك زينب متجهها نحو يونس النائم، تحبي بتعثر أحيانا تقف و أحيانا تقع
عقدت زينب مابين حاجبيها قائلة:
-و انت ايش عرفك انها بتسأل انت هتيجي امتى…

 

”رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 3” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top