رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 3)

رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2)

­ ­ ­ ­ ­

في منزل عمر
وقفت بيلا أمام المرأة تعدل من وضع حجابها الأزرق الناعم حيث كانت تبدو في غاية الرقي و الأناقة،
وضعت الدبوس الاخير في حجابها لتبتسم بسعادة و هي تصفق
بكفيها و شعور السعادة يغمرها بقوة
دلفت زينب الي الغرفة بسرعة و حماس و هي تفتح الباب مسرعة

close

 

:ماااما…
انتفضت بيلا بذعر و هي تستدير نحوها قائلة بخوف:
-في ايه يا زينب؟ حد يخض حد كدا.
دلفت زينب الي الغرفة و هي ترفع شعرها ذيل حصان بطريقة فوضوية قائلة بخفوت:

 

-بابا اتصل و بيقول مش لازم نتأخر الساعة ستة هيعدي علينا ياخدنا
جلست بيلا على الفراش بتوتر قائلة بخفوت :
-أنا متوترة، فكرة اني المفروض هبقي في أول معرض ليا و في صحفين و في كمان الناس هيبقوا كتير، خايفة اوي
جلست زينب جوازها و هي تبتسم بسعادة:

”رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 3” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top