رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 3)

رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2)

­ ­ ­ ­ ­

حيث اول لقاء و اول دقة للقلب
حيث الألم و حيث الحب
___________________________

close

 

 

عودة للوقت الحالي
زفر عمر بحنق وهو يستمع لتلك المكالمة بين عصمت و بيلا قبل ساعتين،
فهاتفها مراقبا من قبله، منذ ثلاث اشهر،

 

كان يخشي ان يحدث اي شي من تلك الافعى عصمت لذلك شفر رقمها لكن مع ازدحام اليوم
و ما يحدث فيه لم يهتم كثر الا عندم اتصلت به فريدة و
أخبرته بخوف ما حدث و خروج بيلا قبل ساعتين ونصف تقريبا

 

سأله صالح بانفعال و غضب و ألم و تلك الكلمة تتردد باذنه “تنزف و تصرخ” :
-“اول مكان اتقابلتم فيه دا كان فين؟”
رد عمر بسرعة :

 

“المنصورة في بيت الرشيد القديم مقفول بقاله سبعتاشر سنه…..”
رد باسل بجدية:
“لازم نروح المكان دا هي اكيد متعرفش انك عرفت مكانها”

”رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 3” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top