رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 3)

رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2)

­ ­ ­ ­ ­

ارتفعت الحواجز بينهما فأصبح لها زوجا أمام الله
كيف بدأت القصة واين انتهت؟!…
لا تصدق صدقاً لم تستوعب بعد أنها تزوجت ممن تحب، انها حظت بالحب الأول اجل هو حبها الاول فقد حفظت قلبها لسنوات لأجله هو فقط….

close

 

تنهدت بنعومة وهي تشعر به يداعب خصلات شعرها
الناعمة طابع قبلات حانية على وجنتيها
همست بخجل وهي تحاول الإبتعاد

 

عنه قليلاً
_صباح الخير……..”
قربها لاحضانه أكثر و اجابه مردد تحية الصباح بشهية مفتوحة وبال رائق
-صباح الفل والورد والياسمين…..على أجمل شبح في الدنيا…”

 

مع كل كلمة يعانق شفتيها بقبلة مشاكسة
زفرت بخجل وارتباك وهي تشعر انها تحت حصار فكان يميل عليها نائم على جانبه ساند ذراعه فوق رأسها…….
فحاولت تشتيت عقلها من هذا القرب

 

فهي حتى الان لم تعتاد على كل هذا معه ولم تستوعب بعد انها تزوجت منه بالأمس.
تنحنحت وهي تسأله بتوتر..
-هو…. هو انت صاحي من بدري………”

”رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 3” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top