رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 3)

رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2)

­ ­ ­ ­ ­

دلفت الى شقة جلال
بعد أن فتحت حياء لها الباب قائلة بابتسامه :
-ازايك يا زوبا؟
ردت عليها باحترام و ود :

close

 

-الحمدلله انا بخير يا ماما، اومال هما الولاد فين اوعي تقولي ناموا..
ابتسمت حياء برفق قائلة بحب :
-جوا مع جلال… تعالي اومال فين صالح

 

ردت زينب بهدوء حاني:
-بيركن العربية….
دلفت الى الصالون لكن هدات من روعها و هي ترى ذلك المشهد الجميل
حيث كان جلال يحمل بيلا و حياء بين ذراعيه و هو يغمغم ببعض الكلمات الغير مسموعة و لم تكن الا بعض الأيات القرآنية الذي يرددها دائما على مسامعم احفاده

 

بصوت خافض يكاد يصل لمسامعهم حتى أن كانوا لا يفقهون شئ إلا أنها تبعث السكينة بصوته الخاشع
بينما كان يونس ذلك الصغير نائم برفق و نعومة على الاريكة.

 

”رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 3” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top