رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 3)

رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2)

­ ­ ­ ­ ­

لأول مرة معه
_باسل لو بتحبني بجد اوعي تيجي عليا في يوم، انا بحبك و خايفة اندم على حبي لك، صدقني مش هقدر استحمل، حتى لو انا دايما متمسكة ادامك فأنا دايما هبقي محتاجة لحضنك فبلاش انت كمان تيجي عليا…
رفع راسها بحنية و حب هامسا بضياع هو الاخر:
-انتي وطني يا نور فاهمة، يعني حضنك هو بيتي و حضني دايما هيكون ليك لوحدك لأنك الوحيدة اللي هزت فيا كل حاجة، و الله العظيم انا بحبك اوي، و نفسي اكون معاكي بيتي مليان حب و دف بس سبيني و اديلي

close

 

فرصة لو سمحتي ممكن…
مسحت دموعها قائلة بسعادة :
-بحبك….

همس بابتسامة ضارية :

 

-وانا بعشقك
انتهى حفل كتب الكتاب و ذهبت معه نحو منزلهما بعد أن وعدت ابيها و اشقائها
…. منزلهما!! تلك الكلمة و ذلك الجمع يجعلها تشعر بأنها ملكة متفردة بقلبه
……………………………………….
في منزل آل الشهاوي
صعدت زينب الدرج بلهفة و القلق ينهش بقلبها انها الفطرة و غريزة الامومة المتحكمة بها فلا لوم عليها

”رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 3” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top