رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 3)

رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2)

­ ­ ­ ­ ­

بلعت نور ريقها بتوجس وسالته بارتباك……
“انت كويس؟ ……..”
-لا يا نور مش كويس، من يوم ما سيبتك و انا مش كويس.

close

 

سألته بتوتر و براءة فنبرته كانت متحشرجة أثر اختلاط مشاعره
والتي حان الوقت للاعتراف بها، إلى متى سيرتدي قناع ليس له، عليه خلعه الي الأبد فقط لاجلهما …
-مالك انت دايخ انت كمان؟ الفرحة بدوخ،

 

انا كمان حسى نفسي دماغي بتلف…..من الفرحه…انا مبسوطه أوي يا باسل، مبسوطه أني معاك … ”
مسك يدها الموضوعه على وجنته وقربها من شفتيه وطبع قبلة طويله بطيئة عليها قائلاً باشتياق……
-وانا كمان يا نوري يا اغلى نور في الدنيا، مش مصدق انك بقيتي مراتي، و اسف و الله العظيم اسف على كل اللي فات، فرحان اوي ياحبيبتي….. ”
خفق قلبها بجنون وسألته باللهفة….
– انت بتحبني يا باسل………”

 

 

مد يده ولامس وجنتها الناعمة مؤكداً
بقلب مدله بحبها…..
– بعشقك ياقلب باسل……..”

”رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 3” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top