رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 3)

رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2)

­ ­ ­ ­ ­

 

close

مرت لحظات أخرى
عند الطاولة المستطيله بقلب منزلها
جلس الجميع لحضور عقد القرآن…..
قد حضر بعض اقارب العروس المقربين جداً والأصدقاء….. وكذلك حضر والدي باسل و أخته زينة

 

واصدقاؤه المقربين و أيضا صالح و على برفقة زوجته حبيبة التي تجلس بجواره متأنقه بثوب سهره رائع مع حجابها الرقيق….كانت جواره ملتزمه
بالصمت وعلى شفتيها ابتسامة سعيدة لأجل العرسان……
كان حفلة صغيرة جدا لكن مميزة و هادئة

 

أقترب صالح من زينب و الذي كان ملفت للانظار اليوم كعادته بحلته الرصاصية الداكنة اسفلها قميص ابيض، مصفف شعره باناقة و على ثغره ابتسامة تجعلها أسيرة لنظرته تلك
اعتقل خصرها مقربا اياها منه قائلا بحب؛
-وحشتني اوي على فكرة…
رفعت راسها تنظر له و تلك البسمة الواسعة تزين وجهها :

”رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 3” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top