رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 3)

رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2)

­ ­ ­ ­ ­

دي كمان قمر اوي و ماما حياء لما عرفت انه كتب كتابك النهاردة قالتلي لازم اكون معاكي
و الاولاد معاهم
و انا نزلتهم ليها و رضعتهم قبل ما اجي و أطمئنت انهم ناموا

close

 

لان طول الليل صاحين و انا وصالح كنا قاعدين جانبهم مناموش غير الفجر..
عارفة يا نور الولاد بجد نعمة من ربنا رغم اي تعب و اي سهر
و صالح ربنا يحفظه لينا دايماً معانا، أنا كنت خايفة اوي معرفش اربي التلاتة لكن و الله وجود العيلة فرق معايا اوي

 

عمي جلال الصراحه هو كمان ابويا بجد و هو كمان بيساعدني،
يعني مثالا بيقولي المفروض اعمل ايه و معملش ايه
و ازاي المفروض اتعامل معهم لما يكبروا..

 

و ماما حياء دايما معايا و كلهم بيحبوا الولاد
حتى يوسف و إيمان و حبيبة مرات على دايما بتكلمي في الموبيل تطمني عليهم…

”رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 3” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top