رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 3)

رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2)

­ ­ ­ ­ ­

= ولا فى عند فراولتك اغلى ولا احلى والا الذ منك يا فارس وحلم عمرها
اشتعلت عينيه بالنيران عشقه وشغفه وبها يهبط فوق شفتيها يقبلها بجنون قبلة خطفت منهم انفاسهم لوقت طويل ليرفع راسه بعدها يسالها بصوت متحشرج عاقدا حاجبيه بعبوس
-هو الحصار هتفك عنى امتى انا خلاص شوقى ليكى هيقتلنى، مش خلصنا امتحانات بقي

close

 

ضحكت حبيبة بدلال قائلة

-خلصت بس بجد مشغولة جدا بكرا خلينا ننام بس لان هنخبز انا و والدتك و عايزه اغسل السجاد و الهدوم
تنهد علي باحباط يتدحرج فوق الفراش لينام فوق ظهره اخذا لها معه بين احضانه يهتف

 

= ادينى هصبر وبس عارفة لو قلتي حاجة تانى مش على هوايا والله محد هيرحمك من ايدى
رفعت حبيبة يدها تتلمس وجهه بحنان ورقة تهمس له بحب
-بحبك يا عوض العمر و جبر القلب

 

زفر علي يغمض عينيه بتثاقل هامسا بصوت اجش
-مش بقولك هتموتينى فى مرة بكلامك اللى بيقتل ده
اخذت حبيبة دون ادراك منها تشدد من احتضانه له بحماية تدعو الله حتى يحفظه لها الى ابد الدهر لا ترى فيه مكروها ابدا من اعاد لها الحياة وجعل لكل لحظة تعيشها معه بالعمر كله يحيطها بحبه

يتبع…

”رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 3” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top