رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 3)

رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2)

­ ­ ­ ­ ­

أبتعد عنها وهو ينظر لها بحب قائلاً باعين تلمع بسعادة…
-مبروك ياحبيبتي… هتبقي احلى مامي…” قبلها من جبهتها ببطء…
وجدته جثى على ركبتيه أمام بطنها مباشرةً وتحسس مكان موضع طفله وهو يقول بحنان…

close

 

“هتنور حياتنا قريب أوي يا شقي… انا مستنيكي انا ومامي
مامي بتحبك أوي وانا متأكد أنها هتكون أحسن ام ليك، بس خالي في علمك دي حبيبتي انا و بس يعني مش مسموح لك تحبها اكتر مني…”
وضع قبله سريعه على بطنها وهو ينهض قائلاً بحنان…

 

“بحبك اوي ….”
“وانا بموت فيك يا يوسف…”
دلها العناق والقبلات الرقيقة والتي كلما ذاد عمقها وصل لكلاً منهم مدى عشق وشوق الآخر إليه…
كانت لليله على ضوء القمر من مشاعر صادقة واشواق مُلتهبه بالعشق الجامح بينهم…قضت لليلة اخرى داخل احضانه الدافئة وهمساته

 

الشغوفه ولمساته الحنونه عليها كانت من أجمل اليالي التي مرت عليها فالليله اكتملت سعادتهم بخبر مُبشر لكلاهما ان هناك صغير سياتي ليربط
علاقتهم اكثر ببعضها بل ويوحد ما بينهم للأبد!..
يصعب على المرء المقارنة بين السماء والأرض فكلاً منهم له عطاء محدد للآخر صعب ان يتقارن بعضهم او يتشابهان في طبيعة خلقهم لكن برغم

”رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 3” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top