رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 3)

رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2)

­ ­ ­ ­ ­

قولي على طول يا ايمان انا مش فاهم حاجه…”
عضت على شفتيها ولا تزال الإبتسامة تشق ثغرها بسعادة، جذبت يده ووضعتها ببطء على بطنها
وهي تقول باعين تترقرق بهم دموع الفرح..

close

 

“هنا في بيبي صغير، بيقولك ان جاي قريب وناوي اطلع عينك لو أثرت في حقي في يوم او بطلت تحبني ليوم واحد…”
توسعت عينيه بصدمة وهو يلفظ إسمها
-ايمان…”
صمت لبرهة وسالها بعدم تصديق

 

– انتي حامل يا ايمان؟….”
“ايوا يا يوسف، لسه متاكده النهاردة بعد ماعملت تحلـ….”
لم تكمل عبارتها فهو باغتها بعناق حاني
وهو يقول بسعادة…

 

-هبقى اب يا ايمان، بجد انتي حامل… ”
-وللهِ حامل…”
نزلت دموعها وهي تدفن وجهها في عنقه فهي لم تتوقع ان يكون بتلك السعادة يوماً لمجرد انها اخبرته عن حملها لم تتوقع ردة فعله بكل تلك الشعلة المتقد بينهم….

”رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 3” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top